Friday, 16 December 2011
الرئيس الأمريكي يرحب بالجنود العائدين من العراق بعد انتهاء الحرب
الرئيس الأمريكي يرحب بالجنود العائدين من العراق بعد انتهاء الحرب
الجيش الأمريكي غادر العراق "مرفوع الهامة"
ألقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطبة بمناسبة انتهاء حرب العراق وذلك في قاعدة فورت براغ بولاية نورث كارولينا مرحبا بالقوات الأمريكية العائدة إلى بلادها.
وحيا أوباما القوات التي خدمت في العراق سواء الذين قتلوا هناك أو الذين عادوا إلى بلادهم بعد خدمة طويلة في العراق.
يذكر أن مائتين من أفراد القوات المتمركزة في القاعدة قد قتلوا في حرب العراق التي امتدت نحو تسعة أعوام.
ويتوقع أن تغادر الدفعة الأخيرة من القوات الأمريكية العاملة في العراق خلال أيام.
يذكر أن آخر دفعة من القوات الأمريكية المقاتلة قد غادرت العراق في آب/أغسطس عام 2010.
وقال أوباما في خطابه إن الجيش الأمريكي يغادر العراق "مرفوع الهامة"، شاكرا أسر الجنود "لما أسهمت به من تضحية".
وهذه هي الزيارة الأولى التي يقوم بها أوباما ـ الذي يشغل أيضا كرئيس للولايات المتحدة منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة الأمريكية ـ للقاعدة.
وكانت تصحبه زوجته ميشيل التي ترعى بوصفها السيدة الأولى حملة لرعاية المحاربين القدامى.
يذكر أن نسبة البطالة عن العمل بين الجنود الذين أدوا الخدمة في العقد الأخير تتجاوز معدلها العام في البلاد بنحو 2.5%.
وهناك مغزى خاص لخطبة أوباما في ولاية نورث كارولينا التي فاز فيها أوباما في الانتخابات الرئاسية عام 2008 لكن بنسبة ضئيلة.
وتعرض أوباما لانتقادات من الجمهوريين بأنه انسحب من العراق فيما لم تستقر أحواله بعد، رغم دعم أغلبية ألأمريكيين للانسحاب.
الجيش الأمريكي غادر العراق "مرفوع الهامة"
ألقى الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطبة بمناسبة انتهاء حرب العراق وذلك في قاعدة فورت براغ بولاية نورث كارولينا مرحبا بالقوات الأمريكية العائدة إلى بلادها.
وحيا أوباما القوات التي خدمت في العراق سواء الذين قتلوا هناك أو الذين عادوا إلى بلادهم بعد خدمة طويلة في العراق.
يذكر أن مائتين من أفراد القوات المتمركزة في القاعدة قد قتلوا في حرب العراق التي امتدت نحو تسعة أعوام.
ويتوقع أن تغادر الدفعة الأخيرة من القوات الأمريكية العاملة في العراق خلال أيام.
يذكر أن آخر دفعة من القوات الأمريكية المقاتلة قد غادرت العراق في آب/أغسطس عام 2010.
وقال أوباما في خطابه إن الجيش الأمريكي يغادر العراق "مرفوع الهامة"، شاكرا أسر الجنود "لما أسهمت به من تضحية".
وهذه هي الزيارة الأولى التي يقوم بها أوباما ـ الذي يشغل أيضا كرئيس للولايات المتحدة منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة الأمريكية ـ للقاعدة.
وكانت تصحبه زوجته ميشيل التي ترعى بوصفها السيدة الأولى حملة لرعاية المحاربين القدامى.
يذكر أن نسبة البطالة عن العمل بين الجنود الذين أدوا الخدمة في العقد الأخير تتجاوز معدلها العام في البلاد بنحو 2.5%.
وهناك مغزى خاص لخطبة أوباما في ولاية نورث كارولينا التي فاز فيها أوباما في الانتخابات الرئاسية عام 2008 لكن بنسبة ضئيلة.
وتعرض أوباما لانتقادات من الجمهوريين بأنه انسحب من العراق فيما لم تستقر أحواله بعد، رغم دعم أغلبية ألأمريكيين للانسحاب.
Subscribe to:
Posts (Atom)